أصبحت الطاولات الدراسية القابلة للتعديل ضرورة ملحة لأي شخص يقضى ساعات طويلة أمام مكتب. فهي مناسبة لكل شيء بدءاً من أداء الواجبات المنزلية ومهمات المكتب وصولاً إلى الرسم والألعاب، لذا يمكن لمكتب واحد أن يقوم بعدة مهام. وبما أنه يمكن تعديل الارتفاع بسهولة باستخدام مقبض دوار أو نقرة أو دفع، يصبح من السهل التبديل بين الجلوس والوقوف، مما يحافظ على ثبات مستويات الطاقة ويقى العقل مستيقظاً. أما بالنسبة للطلاب والعاملين عن بُعد والمبدعين الذين يتنقلون بين الشاشات والصفحات، فإن إعداداً مرنًا يمكن أن يجعل كل ساعة تمر بشكل أكثر إنتاجية - وأكثر راحة بكثير.